يشارك جلالة الملك عبدالله الثاني، الخميس، في مؤتمر دولي يعقده معهد بروكنجز في واشنطن افتراضيا، الذي ينطلق تحت عنوان "الشرق الأوسط والإدارة الأميركية الجديدة".
ويعد معهد بروكنجز، الذي تأسس عام 1916، أحد أهم مراكز الأبحاث المؤثرة في دوائر صنع القرار في العالم، ويختص في شؤون السياسات الدولية، والدراسات والأبحاث، وموضوعات الاقتصاد العالمي والتنمية.
جلالة الملك، كان المتحدث الرئيسي في حفل إطلاق مركز سياسات الشرق الأوسط في معهد بروكنجز عام 2002.
ويأتي المؤتمر، الذي يعقد بمشاركة رؤساء دول ومسؤولين حكوميين ودبلوماسيين وخبراء وباحثين وأكاديميين، في إطار جهود تعزيز التواصل وبناء التفاهم بين صناع القرار في الولايات المتحدة الأميركية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حول أبرز التحديات والقضايا التي تواجه المنطقة.